لا شكَّ أن التكنولوجيا تؤثِّر بشكل كبير على مستخدميها في كافة المجالات، ولعل من أبرز تلك المجالات المجالَ التعليمي؛ فقد تُسهم التكنولوجيا في العملية التعليمية بشكل كبير إذا تم توظيفها بشكل جيد يُفيد الطلاب ويُساعِدهم في عملية التحصيل الدراسي، ولكن الأهم هو أن لا يتمَّ إساءة استخدام التكنولوجيا فيما يضرُّ الطلاب؛ من إدمان الطلاب على الحواسيب والأجهزة الإلكترونية، وتَضييع الوقت أمام تلك الأجهزة فيما لا ينفَع، إلى جانب الاعتماد الكلي عليها وإغفال الدور المُهمِّ للعقل، الذي هو الركيزة الأساسية في العملية التعليمية.
أهمية التكنولوجيا في مجال التعليم :
1- تلعب التكنولوجيا دور المرشد الذي يساعد المعلم في توجيه المادة العلمية للطالب .فالتكنولوجيا تستطيع أن تغير شكل تقديم الدروس للطالب على نحو يعطي فرصة أكبر وأسهل في الفهم والتعلم
2- إن وسيلة تعليمية حديثة كالكمبيوتر يكون محط أنظار الطلبة لاستخدامه في مجال التعليم واتخاذه كمرشد أو معلم إلكتروني مساعد يرشدهم ببرامجه المتنوعة ووظائفه المختلفة في مجال التعلم.
3- كذلك تفتح الإنترنت بابا جديدا يساعد الطلبة في الفصل الواحد أن يشتركوا في أنشطة تعليمية مختلفة في مجال البحث وتبادل المعلومات من خلال هذه الأنشطة.
4- توفر التكنولوجيا مصدرا غزيرا من المعلومات التي يحتاج لها المعلم والطالب على حد سواء.
5- التكنولوجيا كمصدر للتخاطب فتحت فرعا واسعا أصبح فيه المعلم والطالب في اتصال متواصل عن طريق التحدث عبر شبكة الإنترنت .
3- كذلك تفتح الإنترنت بابا جديدا يساعد الطلبة في الفصل الواحد أن يشتركوا في أنشطة تعليمية مختلفة في مجال البحث وتبادل المعلومات من خلال هذه الأنشطة.
4- توفر التكنولوجيا مصدرا غزيرا من المعلومات التي يحتاج لها المعلم والطالب على حد سواء.
5- التكنولوجيا كمصدر للتخاطب فتحت فرعا واسعا أصبح فيه المعلم والطالب في اتصال متواصل عن طريق التحدث عبر شبكة الإنترنت .
قواعد اختيار الوسائل التعليمية .
1- التأكد من اختيار الوسائل وفق أسلوب النظم
أي أن تخضع الوسائل التعليمية لاختيار وإنتاج المواد التعليمية ، وتشغل الأجهزة التعليمية واستخدامها ضمن نظام تعليمي متكامل ، وهذا يعني أن الوسائل التعليمية لم يعد ينظر إليها على أنها أدوات للتدريس يمكن استخدامها في بعض الأوقات ، والاستغناء عنها في أوقات أخرى ، فالنظرة الحديثة للوسائل التعليمية ضمن العملية التعليمية ، تقوم على أساس تصميم وتنفيذ جميع جوانب عملية التعليم والتعلم ، وتضع الوسائل التعليمية كعنصر من عناصر النظام ، وهذا يعني أن اختيار الوسائل التعليمية يسير وفق نظام تعليمي متكامل ، ألا وهو أسلوب النظم الذي يقوم على أربع عمليات أساسية بحيث يضمن اختيار هذه الوسائل وتصميمها واستخدامها لتحقيق أهداف محددة
2- قواعد قبل استخدام الوسيلة
أ - تحديد الوسيلة المناسبة .
ب- التأكد من توافرها .
ج- التأكد إمكانية الحصول عليها .
د- تجهيز متطلبات تشغيل الوسيلة .
و- تهيئة مكان عرض الوسيلة .
3- قواعد عند استخدام الوسيلة
أ- التمهيد لاستخدام الوسيلة .
ب- استخدام الوسيلة في التوقيت المناسب .
ج- عرض الوسيلة في المكان المناسب .
د- عرض الوسيلة بأسلوب شيق ومثير .
هـ- التأكد من رؤية جميع المتعلمين للوسيلة خلال عرضها .
و- التأكد من تفاعل جميع المتعلمين مع الوسيلة خلال عرضها .
ز- إتاحة الفرصة لمشاركة بعض المتعلمين في استخدام الوسيلة .
ح- عدم التطويل في عرض الوسيلة تجنباً للملل .
ط- عدم الإيجار المخل في عرض الوسيلة .
ي- عدم ازدحام الدرس بعدد كبير من الوسائل .
ك- الإجابة عن أية استفسارات ضرورية للمتعلم حول الوسيلة .
تطبيقات عملية لاستعمال التكنولوجيا في التعليم :
هذه طرق سهلة و بسيطة يمكن اتباعها من طرف المدرسين للعمل على إدخال التكنولوجيا إلى الفصول الدراسية :
1 – السبورة الذكية ( السبورة التفاعلية ) SMART Board
السبورة التفاعلية جهاز يصنف ضمن أجهزة العرض الإلكترونية و يعمل من خلال توصيله بجهاز كمبيوتر شخصي وجهاز عرض البيانات DATA PROJECTOR ، وهي مجهزة للإتصال بالحاسب وأجهزة العرض وبمجرد توصيلها تتحول في ثواني إلى شاشة كمبيوتر عملاقة عالية الوضوح، وفضلا عن ذلك فهي مزودة بسماعات و ميكرفون لنقل الصوت والصورة، وإذا ماقام المدرس بكتابة جملة أو رسم شكل من الأشكال التوضيحية أو عرض صورة من الحاسب أو الإنترنت، فيمكنها على الفور حفظها في ذاكرتها ونقلها إلى حاسبات التلاميذ والطلاب إن أرادوا، ويمكن لأي طالب أن يبعث بما لديه من ملاحظات و مساهمات في الدرس لتعرض على السبورة إذا ماكان لديه حاسب أو قام بإعدادها على حاسب منزله و أتى بها على وسيط تخزين ونقلها لحاسب المدرس.
و يأتي تسمية هذا الجهاز من شكله الذي يشبه الى حد كبير السبورة البيضاء التقليدية.
حيث يمكن للمعلم أن يكتب عليه بإستخدام أقلام خاصة مرفقة بالجهاز كما يمكنه أن يمسح ماكتب.
صورة توضيحية لوظائف القلم المرفق
إلا أنه من حيث كونه (ذكي /تفاعلي) فإن مسارات المعلومات بالجهاز تسير في اتجاهين، فالكتابة لا تتم عليه بالحبر التقليدي أو بالطباشير بل من خلال اللمس، فحين يقوم المعلم بسحب قلم من لوحة الأدوات و الكتابة على سطح الجهاز (المزود بمستشعرات خاصة باللمس) يقوم الجهاز بإرسال تلك البيانات إلى برنامج خاص بالكمبيوتر ليحول النقاط التي لمسها إلى لون يعرض من خلال جهاز عرض البيانات، ومن ثم فالبيانات تتجه من السبورة البيضاء إلى الكمبيوتر ومن الكمبيوتر إلى جهاز عرض البيانات لتعرض مرة أخرى على السبورة.
تغني السبورة التفاعلية عن أجهزة العرض التقليدية، ويتم استخدامها لعرض ما على شاشة الحاسب الآلي من تطبيقات متنوعة، وتستخدم في الصف الدراسي، وفي الإجتماعات والمؤتمرات والندوات و ورش العمـل وفي التواصل من خلال الانترنت. وتسمح السبورة الذكية للمستخدم بحفظ وتخزين وطباعـة وإرسال ما يتم شرحه عن طريق البريد الإلكتروني. فالسبورة التفاعلية يمكن الكتابة عليها بشكل إلكتروني كما يمكن التفاعل معها وإظهار تطبيقات حاسوبية عليها والتفاعل معها باللمس باليد أو بالقلم أو بأدوات التأشير المختلفة، كما تتيح امكانية تخزين ما يتم كتابته عليها ليتم الرجوع إليه بعد ذلك عند الحاجة،كما يمكن محو ما تمت كتابته باستعمال ممحاة إلكترونية أنيقة.
أنواع تكنولوجيا السبورات التفاعلية
السبورات العاملة بتكنولوجيا اللمس Touch-Screen
تتوفر على سطح يعمل بتقنية اللمس و يمكن التحكم فيها باستعمال القلم المرفق، كما يمكن استعمال الأصابع لنفس الغرض.
تتميز بقوة التحمل و المتانة، كما تتميز بسهولة الإستعمال و دقة الإستجابة.
السبورات العاملة بالتكنولوجيا الكهرومغناطيسية Electromagnetic Technology
تتوفر على سطح كهرومغناطيسي بامكانه تحديد موقع القلم المرفق الذي يحتوي بدوره على عدة أزرار يمكن تحديد أدوارها حسب حاجة المستعمل.
تتميز السبورات المصنعة وفق هذه التقنية بالدقة العالية غير أن أسطحها أكثر قابلية للتلف مقارنة مع السبورات العاملة بتكنولوجيا اللمس. كما أن ارتباط هذه السبورات بالأقلام المرفقة يجعلها عديمة الجدوى في حال ضياع أو تلف هذه الأقلام.
السبورات العاملة بالتكنولوجيا البصرية Optical Technology
يستطيع سطح السبورات العاملة بهذه التقنية التقاط الأشعة فوق الحمراء أو أشعة الليزر التي تنبعث من القلم المرفق. و إذا كانت السبورات العاملة بالأشعة فوق الحمراء تستجيب فقط للقلم المرفق فإن المنتوجات العالية الجودة مثل Hitachi FX DUO أو كذلك الأجهزة العاملة بتقنية DVIT لشركة سمارت SMART، تتميز بازدواجية التحكم أي بالقلم و الأصبع.
السبورات العاملة بالتكنولوجيا اللاسلكية و الفوق الصوتية Radio and Ultrasonic

تتطلب هذه السبورات استعمال قلم كبير الحجم، و رغم دقتها المتواضعة خصوصا في الزوايا، فإنها تتميز بسهولة التركيب و الإستعمال و كذلك سهولة نقلها من مكان إلى آخر ، و بانخفاض تكاليف الصيانة.
مزايا لا تجدها إلا في السبورة التفاعلية
تتميز السبورة التفاعلية بخياراتها المتعددة و المتاحة فيما يخص التوصيل بالأجهزة الأخرى ( الكمبيوتر، المحمول، اللوحي tablette…..) و الذي يمكن أن يتم مباشرة بواسطة مداخل usb أو RS232 أو كذلك من خلال الإتصال الاسلكي عبر تقنية Bluetooth أو حتى تقنية Wi-Fi كما هو الحال بالنسبة لأجهزة الجيل الجديد.
و بالإضافة إلى هذه الخاصية المهمة، فإن السبورة التفاعلية تتيح لمستعمليها خيارات واسعة في اختيار وسائل الإيضاح المناسبة من صور و فيديوهات و ملفات صوتية أو ملفات العروض التقديمية…. كما تتيح إلى جانب ذلك كله امكانية الكتابة كما في السبورة الكلاسيكية، غير أنها تتميز عن هذه الأخيرة بإمكانية تعديل الألوان و حجم الخط و اضافة ملفات وسائط متعددة multimédia لإغناء المحتوى و إضفاء جاذبية لا تقاوم لهذا الأخير.
و إلى جانب هذه المزايا المتعددة تنضاف أيضا امكانية التفاعل مع المحتوى بالتعديل أو الحذف أو التخزين للرجوع إليه عند الحاجة، الشيء الذي لا تمتاز به السبورة الكلاسيكية. كما أن السبورة التفاعلية تمكن المدرس من ربح الوقت الذي يضيع في كتابة الدروس و المحاضرات على السبورة الكلاسيكية، هذا الى جانب كون السبورة الذكية تمتاز بالجاذبية و قربها من بيئة و نمط عيش الجيل الرقمي جيل الألفية الثانية.
المسميات المتعددة للسبورة الذكية:
أطلقت الشركات الموزعة وصاحبة الاعتماد للسبورة الذكية مجموعة متنوعة من المسميات الدعائية للسبورة الذكية منها:
- السبورة الذكية Smart Board
- السبورة الإلكترونية Electronic Board (e-board)
- السبورة الرقمية Digital Board
- السبورة البيضاء التفاعلية Interactive whiteboard
دورة في استخدام السبورة التفاعلية آكتف بورد ActiveBord من إعداد وتقديم هاشم الزهراني
https://www.youtube.com/watch?v=Gsi6A9pBZrg2- الآي باد ( iPad )
أ- أهمية الآي باد في الفصل الدراسي :
في الوقت الراهن و مع انتشار التقنية و المعلومات بشكل كبير بين طلابنا، أصبحنا أمام جيل يمكن أن نطلق عليه لقب الجيل الذكي كونه من دون شك جيلا واعيا بالتقنية الحديثة ، بحكم استخدامه التكنولوجيا في أبسط مواقف حياته، لذا كلما زادت فرصة استخدام ما يحبه الطلاب، زادت فرصة شغفهم في حضور الحصص الدراسية وتوسيع دائرة الاستيعاب.
زد على ذلك أنه أصبح من الضروري الانتقال من مرحلة التلقين إلى مرحلة التمكين لأبنائنا وبناتنا بما ينمي قدراتهم وطاقاتهم، ويجعلهم يقودون المعرفة التقنية بدلاً من أن تقودهم مع ضرورة استغلال الآيباد في التعليم، والاستفادة من إمكاناته، وهذا سوف يجعل معلمي المدارس رائدين في مجال التربية والتعليم.
إذا هل من الضروري أن نوظف استخدام الجهاز اللوحي؟ نعم بكل تأكيد ولكن في حدود واقعية سهلة.
ب – كيفية ونصائح لاستخدام الآيباد في الفصل الدراسي:
توجد هناك وسائل عديدة تمكن المعلم من استخدام الآيباد في الفصل الدراسي وهذه بعض منها:
1) توصيل الجهاز اللوحي ونخص بالذكر جهاز شركة آبل “آيباد” بجهاز عرض البيانات “الداتاشو” بعد شراء الوصلة المناسبة لجهازك المحدد من خلال موقع “آبل” الرسمي، أو أي موقع آخر.
2) توصيل شاشة “الآي باد” بسطح جهاز الكمبيوتر باستخدام عدة برامج، والتحكم عن بعد. و للإشارة فهذه الخطوة معقدة قليلا،تستدعي بعض الشرح:
إذا كنت تريد أن تستخدم “الآي باد” عن بعد وعرض الشاشة على “الداتاشو”، يجب أن تراعي:
- توفر شبكة الإنترنت في كل من جهازي الكمبيوتر والآي باد.
- شراء البرنامج الذي يتناسب مع نظام التشغيل المناسب لجهازك ويندوز أو ماك والقيام بتثبيته، و تحميل نفس البرنامج على جهاز الآيباد.
- التأكد من أنك قد قمت بتوصيل الأجهزة على نفس شبكة الإنترنت، كون بعض المدارس تقدم شبكة خاصة لأجهزة الكمبيوتر وأخرى للأجهزة المحمولة.
- أسماء البرامج المناسبة لهذه الطريقة من التوصيل هي: AirServer, Reflector, or X-Mirage.
3) يمكنك كذلك استخدام Apple TV
هناك طرق وتطبيقات ممتازة ومنوعة يمكن للمعلم استخدامها. نستعرض أهم واحدة منها وهي :
ج – العرض على شاشة كبيرة :
اجعل الطلاب يرون ما تراه أنت على شاشة الآي باد من خلال عكسها عن طريق البروجيكتور. ويتم ذلك عن طريق:
VGA Adapter -1
يمكنك هذا المحول من توصيل الآي باد مباشرة بالبروجيكتور باستخدام كابل.
2 – AirServer :
3 – Reflector :
برنامج يتم تثبيته على جهاز الحاسب الموصل بالبروجيكتور، واستخدم خاصية iPad’s AirPlay لعكس ما يعرض على شاشة الآي باد على البروجيكتور.
عندما تقوم بعكس صورة الآي باد على البروجيكتور، يتم عرض كل شيء على شاشة الآي باد على البروجيكتور،
د – تطبيقات مساعدة :
1-Skitch (مجاني):
تطبيق مجاني يمكنك من الرسم، والتعليق، وحفظ الصور، أو عمل ذلك على الصور التي تقوم بالتقاطها من كاميرا الآي باد.
2 – Popplet Lite (مجاني):
تطبيق مجاني يمكنك من إعداد خرائط المفاهيم الملونة، والتي تتضمن: النصوص، والصور، والرسوم.
3 – Stage Whiteboard (مجاني):
تطبيق مجاني يمكنك من استخدام كاميرا آيباد لعرض فيديو حي للكائنات، والكتب النصية، وأعمال الطلاب، أو ما تقوم الكامير بتصويره في الوقت الطبيعي.ومع هذا التطبيق يمكنك استخدام حامل الآي باد Justand Document Camera Stand ($64)، أو Copernicus SCSI Dewey Stand ($89) ليساعدك على تقليب الصفحات أو تبديل الوثائق أثناء التقاطها بالكاميرا. للحصول على نتائج جيد
مزايا استخدام الآي باد في العملية التعليمية
1- سهل
الحمل حيث يقترب وزنه من 600 غم مقارنةً بالوسائل التعليمية الأخرى التي يمكن أن
يصل وزنها إلى 3 كجم.
2- سهولة تجهيز و تنصيب البرمجيات على الآي باد من خلال متجر أبل
للبرامج . وسهولة توصيل الأيباد بالأجهزة المساعدة مثل جهاز العرض و السماعات
الخارجية.
3- بساطة التعامل مع الشاشة عن طريق تقنية اللمسة الواحدة (One touch) والتي أثبتت الدراسات
أن تقنية اللمسة الواحدة هي السبب في تعامل الأطفال في سن مبكر جداً مع جهاز
الأيباد.
4- طول عمر البطارية و جودتها حيث تصل إلى (10) ساعات عمل متواصل مما
يتيح الحرية في التنقل وإنجاز المزيد من الأعمال اليومية.
5- إمكانية تخزين الملفات ومشاركتها مع الغير من خلال بعض التطبيقات
التي يتيحها بعض المزودين للمساحات التخزينية على الإنترنت مثل مزود (Dropbox)
6- درجة الأمان العالية لنظام (IOS) التشغيلي للأيباد
والذي يضمن صعوبة اختراق الفيروسات له.
7- الإستفادة من الكامرة المدمجة في تصوير المستندات و النشرات
بمعاونة بعض التطبيقات مثل (Camscanner) وتحويلها إلى مستندات إلكترونية بصيغة (PDF)يسهل حفظها وأرشفتها.
8- استخدام برامج الاتصال و الشبكات الاجتماعية المتوفرة في الأيباد
للتواصل مع المتعلمين و أسرهم .
9- التوفير في استخدام الأوراق و الأقلام و الوقت والمال والجهد.
10- اصطحاب الآلاف من مصادر المعلومات و الكتب الإلكترونية و الخرائط
والصور وإدارتها و البحث فيها بكل سهولة وبشكل يضمن تحديثها باستمرار.
11- إمكانية تحويل الفصل التقليدي إلى فصل ذكي (Smart Class) يمكن إدارة التعلم و
النشاط الطلابي وضمان التفاعل الصفي من خلال بعض التطبيقات التي يتيحها متجر أبل
من أهمها تطبيق (Nearpod).
12- الجودة و السرعة في أداء المهمات الإدارية للمعلم من خلال الكثير من
التطبيقات التي تضمن سهولة ومرونة وأمان الأداء مثل مهمات حصر الحضور و
تدوين ملاحظات السلوك و التقييم و تنفيذ السجلات الإدارية .
13- مقدرة الكثير من التطبيقات سواء برامج التصميم أو البرامج الإثرائية
التي يوفرها متجر أبل على إثارة التفكير لدى المتعلمين و تنمية مهاراتهم و التعاطي
معهم وفق الإستراتيجيات الحديثة في التدريس مثل المحاكاة و حل المشكلات و التأمل .
التعلم الذكي باستخدام الأيباد أ. عثمان بن مقبول المالكي
https://www.youtube.com/watch?v=svw-eRhCKsQ
وفي الختام اتمنى أن أكون موفقه في سردي للعناصر السابقة سردا لا ممل فيه ولا تقصير
رائي من خلال الموضوع :
استخدام تقنيات التعليم داخل الفصول الدراسية جيد وممتع ولكن ايضا له عيوب ومن اهمها
1- ارتفاع ثمن شرائها , كما أن تكاليف صيانتها مرتفعة
2- تعتبر السبورة التفاعلية و الاي باد أجهزة حساسة لا تتحمل كثرة الأخطاء فلا بد من التدريب عليها
3- صعوبة التعامل مع الكتابة في القلم على شاشة الأيباد مقارنة بالأجهزة الأخرى حيث يحتاج المستخدم لوقت وجهد كبير للمران على مهارة الكتابة على الأيباد بإستخدام قلم خاص (ستايلس )
4- السبورة التفاعلية ترهق البصر وتتطلب درجة عالية من التركيز مما يسبب العياء والإرهاق بسرعة للمدرس أو المتلقي
5- تتطلب توفير ظروف خاصة فيما يتعلق بدرجة إضاءة قائمة العرض والمسافة بين الجهاز والمتلقي والتي يمكن من خلالها تتبع المحتوى بوضوح
المراجع
عمل الطالبة : أحلام
الدوسري 1k4
بسطت التكنولوجيا على المعلمين والطلاب حيث انها ساعدت المعلمين توصيل المعلومات عن طريق فيديو صور مقاطع صوت وخرائط ملونه وذهنيه ومن حيث طلاب فأن التدريس عن طريق الايباد ساعد من الغاء حمل الكتب الثقيله فهو خفيف الوزن ايضا ضمان الجوده اوالخصوصيه والامان العاليه وسهلت الااستخدام وقلل من استهلاك الاقلام والاوراق وخفف الجهد .
ردحذفلطيفه الحمدان
إن تدخل التكنولوجيا في معالجة المواد العلمية التي يتلقاها الطلبة أصبح أمر لابد منه وكذلك
ردحذفتدريبهم على احتراف استخدمها ومحاولة جعلها وسيلة للطالب بعد تخرجه من المدرسة مرشد
له ومعين . وذلك حيث أن سوق العمل العام أو الخاص أصبح أمراً مفروغاً منه ممارسة
عملهم بوسائل تكنولوجية متطورة جدا واختفاء الطرق التقليديه مما سيقدم للطالب بعد نزوله
لسوق العمل خبره ومستقبل باهر.
نوف العتيبي 1k4
موضوع جميل جدا ومفيد في عملية التعليم وايضآ يوجد له سلبياته وإيجابياته نحو التعليم وكما انه لَهُ سلبيات فيوجد ايضآ
ردحذفمعوقات تواجه المعلم في عملية التعليم ومنها :
- عدم التحاق المدرس بدورات تدريبية حول تشغيل الجهاز وكيفية التعامل معه و إعداد الدروس المتوافقة معه
- اجتهاد معلمة – تدربت تدريباً ذاتيا – بإعداد فريق إشراف للسبورة التفاعلية وظيفته :
- اقامة دورات للمعلمات الجدد لتدريبهم على إعداد الدروس .
- مساعدة المعلمات في أي عطل فني يحدث أثناء الموقف التعليمي .
- توفير البرامج التي تساعد المعلم على إعداد دروسه وعرضها على السبورة التفاعلية .
( ريهام الشهراني ، 1k4 ) .
أزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفاشكرك احلام على هالموضوع المفيد جداا ����
ردحذفلكن عندي اضافه صغيرهه عن اهمية السبوره الذكيه لدى الطلاب و المعلمين .
أهمية السبوره الذكية بالنسبة للطالب :
1_ تحفيز الطلاب على المشاركة .
2_ القضاء على حاجز الخجل عند الطلاب .
عندما يرى الطلاب الخجولين تفاعل زملائهم مع السبورة التفاعلية تخلق لديهم رغبة في كسر حاجز خجلهم , فكل ما يحتاجونه هو لمسة إصبع وتتم العملية بسهولة .
3_ ترسيخ المعلومات في ذهن الطلاب :
يجد الطلاب الصغار في السن صعوبة في حفظ عدة معلومات في آن واحد , ويمكن القضاء على هذه المشكلة عن طريق استخدام الصور المتحركة والفلاشات والرسومات لتسهيل حفظ المعلومات , وكل ذلك يتم باستخدام السبورة التفاعلية .
4_ مفيدة لطلاب التعلم البطيء .
أهمية السبورة الذكية بالنسبة للمعلم :
1- توفير الوقت و الجهد .
2- التعاون بين المعلمات في التدريس:
تتيح السبورة التفاعلية للمعلمين الفرصة للتعاون و تبادل المادة العلمية المشروحة في وقت سابق .
3- تثير حماس المعلمين .
4- تساعد المعلمين في تعزيز دروسهم :
تسمح السبورة التفاعلية للمعلم من استيراد الصور والفيديو التي تخدم درسه من ملفاته الخاصة أو من شبكة الانترنت.
حليمة الشمراني ..
ممتاز
ردحذف